التذكير والتأنيث في الكلمات القرآنية 6
مدقق لغوي ، مدقق لغة عربية
الضحى
الضحى: يذكّر ويؤنث ، والضحاء مذكر ، وتصغير الضحى: ضُحَيّ ، بغير هاء، كأنهم كرهوا أن يشبه تصغيرها تصغير ضحوة.
[ابن الأنباري220 ، البحر6/254 ، الفراء19].
الأضحى
الأضحى اسم اليوم يذكّر ويؤنث ، والتذكير على معنى اليوم.
[المخصص 13/99 ، إصلاح المنطق 171 ، ا298 ، ابن الأنباري 92 ، الفراء 18].
الضفدع
الضفدع مؤنث ، وشذ جمعهم له بالألف والتاء. [البحر 4/363].
الضأن
قال السجستاني 12: « الضأن مؤنثة ، والذكر ضائن ».
الطريق
الطريق يؤنثه أهل الحجاز ، ويذكّره أهل نجد. والتذكير فيه أكثر من التأنيث وأجود ، وبذلك نزل القرآن . قال تعالى: (يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ) وقال تعالى: (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا).
[الفراء 21 ، ابن الأنباري 170 ، وانظر المخصص 12/44].
الطير
الطير اسم جمع لما لا يعقل يجوز تذكيره وتأنيثه.
ذُكّر في قوله (فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ 260:2) وأنث في قوله – سبحانه – ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ 19:67).
الظفر
الظهر والمرفق والزند والأظفار كلها مذكرة.
[ابن الأنباري 121]. وقال السجستاني ص4:
« الظُفُر مؤنث ، وقد تسكن الفاء ». تسكين الفاء قرأ بها الحسن.
[ابن الأنباري 121].
الظهر
الظهر مذكّر.
[ابن الأنباري 121].
عدو
يقال: رجل عدو ، وامرأة عدو ، ورجال عدو ، ونساء عدو. [ابن الأنباري ص114]. (عدو): في مقام الواحد والجمع. قال تعالى: (إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ) ، (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ). [ابن الأنباري 114].
(عدو): في مقام الجمع. قال تعالى:
-« اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ » 36:2
-« وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ »50:18
-« فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ » 77:2
عـرفات
عرفة اسم لليوم، وعرفات اسم البقعة ، حكى سيبويه: هذه عرفات مباركاً فيها. [البحر2/83].
العسل
العسل يذكّر ويؤنث . قال تعالى: (وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى 15:47 ). وقال الشمّاخ:
كأن عيون الناظرين يشوقها ...بها عسل طابت يدا من يشورها
يقال: شرت العسل إذا أخذتَه.
[ابن الأنباري 173 ، البحر 8/79]
الإعصار
الإعصار مذكّر. قال تعالى: « فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ » 266:2 .
[ابن الأنباري 207-208].
هذا ، والإعصار مذكّر من بين أسماء الرياح.
[البحر2/315].
العصا
العصا مؤنثة. قال تعالى: « قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا » 18:20
ولا يقال : هذه عصاتي بالتاء ، ويقال : هي أول لحنة سمعت بالعراق.
[البلغة 67].
العضد
قال أبو زيد: بنو تميم يؤنثونها ، وغيرهم يذكّرونها.
[ابن الأنباري ص140]. عند الفراء 15 ، وابن الأنباري 130 ، واللحياني: العضد مؤنثة ليس غير.
العنب
العنب مذكر.
[ابن الأنباري 286].
العنق
العنق مؤنثة في قول أهل الحجاز ، يقولون : ثلاث أعناق ،ويصغرونها عنيقة. وغيرهم يقول: هذا عنق طويل ،ويصغّره : هذا عنيق.
[الفراء 13 ، ابن الأنباري 140].
العنكبوت
هو مؤنث.
[سيبويه 4/39 هـ]. وفي المذكر والمؤنث للفراء 31 : يؤنث ويذكّر. قال الله عز وجل: «كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ».
العير
العير مؤنث ، وقالوا في الجمع عيرات ، فشذوا في جمعه بالألف والتاء.
[البحر 5/326].
العين
العين مؤنثة.
[سيبويه 2/173ب، المقتضب 2/187، والمذكر والمؤنث لابن الأنباري 125].
قال تعالى: 1- « وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ » 86:18
2- « تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ » 5:88
3- « فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ » 12:88
الغنم
الإبل والغنم اسمان مؤنثان.
[سيبويه 2/173ب ، المقتضب 2/186 ، 3/347 ، المذكر والمؤنث للفراء 89].
الفؤاد
قال تعالى: « وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا » 10:28
وقال تعالى: « مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى » 11:53
وقال بعض النحويين : الفؤاد يذكّر ويؤنث. وأنشدوا في التأنيث:
شفيت النفس من حبي إياد....تقتلي منهم بردت فؤادي
قال ابن الأنباري ص141 :
« ...وهذا عندي محمول على بردت نفسي ، أو على معنى: بردت القتلى فؤادي ».
الفردوس
الفردوس يذكّر ويؤنث ، وهو البستان الذي فيه الكروم.
[ابن الأنباري 188-189].
وإنما يذهب في تأنيث الفردوس إلى معنى الجنة. قال تعالى: « الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ » 11:23
الفلك
الفلك يذكّر ويؤنث. قال تعالى: « حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ » 41:36 فذكّر، وقال عزّ وجل: « وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ » 164:2 فأنّث.
ويكون الفلك جمعاً ، قال تعالى: « وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ » (16:14).
الفم
قال ابن الأنباري ص120 : « الفم مذكر وفيه أربع لغات... »
القِدْر
القدر أنثى ، تحقيرها : قديرة ، ويذكّرها بعض قيس.
[الفراء ص18]
القدم
القدم: الشجاع مذكر. وقدم الإنسان مؤنثة ، والقدم: السابقة والعمل الصالح مؤنثة. قال تعالى: « ...أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ ».
[ابن الأنباري 80-81 ، الفراء 17].
القميص
القميص: مذكر.
[ابن الأنباري 200]. قال تعالى: « إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ »26:12 .
القلب
القلب مذكر.
[ابن الأنباري 121]. قال تعالى: « إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ » 89:26
القوس
القوس أنثى.
[الفراء 190، والبلغة 78]،
وتصغيرها : قويس ، وربما قالوا: قويسة.
[ابن الأنباري 220].
الكأس
الكأس والفأس مؤنثان.
[الفراء 85]،
قال تعالى: « يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ » 45:37
مدقق لغوي ، مدقق لغة عربية
الضحى: يذكّر ويؤنث ، والضحاء مذكر ، وتصغير الضحى: ضُحَيّ ، بغير هاء، كأنهم كرهوا أن يشبه تصغيرها تصغير ضحوة.
[ابن الأنباري220 ، البحر6/254 ، الفراء19].
الأضحى
الأضحى اسم اليوم يذكّر ويؤنث ، والتذكير على معنى اليوم.
[المخصص 13/99 ، إصلاح المنطق 171 ، ا298 ، ابن الأنباري 92 ، الفراء 18].
الضفدع
الضفدع مؤنث ، وشذ جمعهم له بالألف والتاء. [البحر 4/363].
الضأن
قال السجستاني 12: « الضأن مؤنثة ، والذكر ضائن ».
الطريق
الطريق يؤنثه أهل الحجاز ، ويذكّره أهل نجد. والتذكير فيه أكثر من التأنيث وأجود ، وبذلك نزل القرآن . قال تعالى: (يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ) وقال تعالى: (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا).
[الفراء 21 ، ابن الأنباري 170 ، وانظر المخصص 12/44].
الطير
الطير اسم جمع لما لا يعقل يجوز تذكيره وتأنيثه.
ذُكّر في قوله (فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ 260:2) وأنث في قوله – سبحانه – ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ 19:67).
الظفر
الظهر والمرفق والزند والأظفار كلها مذكرة.
[ابن الأنباري 121]. وقال السجستاني ص4:
« الظُفُر مؤنث ، وقد تسكن الفاء ». تسكين الفاء قرأ بها الحسن.
[ابن الأنباري 121].
الظهر
الظهر مذكّر.
[ابن الأنباري 121].
عدو
يقال: رجل عدو ، وامرأة عدو ، ورجال عدو ، ونساء عدو. [ابن الأنباري ص114]. (عدو): في مقام الواحد والجمع. قال تعالى: (إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ) ، (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ). [ابن الأنباري 114].
(عدو): في مقام الجمع. قال تعالى:
-« اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ » 36:2
-« وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ »50:18
-« فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ » 77:2
عـرفات
عرفة اسم لليوم، وعرفات اسم البقعة ، حكى سيبويه: هذه عرفات مباركاً فيها. [البحر2/83].
العسل
العسل يذكّر ويؤنث . قال تعالى: (وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى 15:47 ). وقال الشمّاخ:
كأن عيون الناظرين يشوقها ...بها عسل طابت يدا من يشورها
يقال: شرت العسل إذا أخذتَه.
[ابن الأنباري 173 ، البحر 8/79]
الإعصار
الإعصار مذكّر. قال تعالى: « فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ » 266:2 .
[ابن الأنباري 207-208].
هذا ، والإعصار مذكّر من بين أسماء الرياح.
[البحر2/315].
العصا
العصا مؤنثة. قال تعالى: « قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا » 18:20
ولا يقال : هذه عصاتي بالتاء ، ويقال : هي أول لحنة سمعت بالعراق.
[البلغة 67].
العضد
قال أبو زيد: بنو تميم يؤنثونها ، وغيرهم يذكّرونها.
[ابن الأنباري ص140]. عند الفراء 15 ، وابن الأنباري 130 ، واللحياني: العضد مؤنثة ليس غير.
العنب
العنب مذكر.
[ابن الأنباري 286].
العنق
العنق مؤنثة في قول أهل الحجاز ، يقولون : ثلاث أعناق ،ويصغرونها عنيقة. وغيرهم يقول: هذا عنق طويل ،ويصغّره : هذا عنيق.
[الفراء 13 ، ابن الأنباري 140].
العنكبوت
هو مؤنث.
[سيبويه 4/39 هـ]. وفي المذكر والمؤنث للفراء 31 : يؤنث ويذكّر. قال الله عز وجل: «كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ».
العير
العير مؤنث ، وقالوا في الجمع عيرات ، فشذوا في جمعه بالألف والتاء.
[البحر 5/326].
العين
العين مؤنثة.
[سيبويه 2/173ب، المقتضب 2/187، والمذكر والمؤنث لابن الأنباري 125].
قال تعالى: 1- « وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ » 86:18
2- « تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ » 5:88
3- « فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ » 12:88
الغنم
الإبل والغنم اسمان مؤنثان.
[سيبويه 2/173ب ، المقتضب 2/186 ، 3/347 ، المذكر والمؤنث للفراء 89].
الفؤاد
قال تعالى: « وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا » 10:28
وقال تعالى: « مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى » 11:53
وقال بعض النحويين : الفؤاد يذكّر ويؤنث. وأنشدوا في التأنيث:
شفيت النفس من حبي إياد....تقتلي منهم بردت فؤادي
قال ابن الأنباري ص141 :
« ...وهذا عندي محمول على بردت نفسي ، أو على معنى: بردت القتلى فؤادي ».
الفردوس
الفردوس يذكّر ويؤنث ، وهو البستان الذي فيه الكروم.
[ابن الأنباري 188-189].
وإنما يذهب في تأنيث الفردوس إلى معنى الجنة. قال تعالى: « الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ » 11:23
الفلك
الفلك يذكّر ويؤنث. قال تعالى: « حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ » 41:36 فذكّر، وقال عزّ وجل: « وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ » 164:2 فأنّث.
ويكون الفلك جمعاً ، قال تعالى: « وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ » (16:14).
الفم
قال ابن الأنباري ص120 : « الفم مذكر وفيه أربع لغات... »
القِدْر
القدر أنثى ، تحقيرها : قديرة ، ويذكّرها بعض قيس.
[الفراء ص18]
القدم
القدم: الشجاع مذكر. وقدم الإنسان مؤنثة ، والقدم: السابقة والعمل الصالح مؤنثة. قال تعالى: « ...أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ ».
[ابن الأنباري 80-81 ، الفراء 17].
القميص
القميص: مذكر.
[ابن الأنباري 200]. قال تعالى: « إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ »26:12 .
القلب
القلب مذكر.
[ابن الأنباري 121]. قال تعالى: « إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ » 89:26
القوس
القوس أنثى.
[الفراء 190، والبلغة 78]،
وتصغيرها : قويس ، وربما قالوا: قويسة.
[ابن الأنباري 220].
الكأس
الكأس والفأس مؤنثان.
[الفراء 85]،
قال تعالى: « يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ » 45:37
اللبوس
اللبوس إذا نويت بها درع الحديد خاصة أنثت، فإذا كان اسماً عاماً للباس ذكرت. [الفراء 25، البلغة 81].
اللبوس إذا نويت بها درع الحديد خاصة أنثت، فإذا كان اسماً عاماً للباس ذكرت. [الفراء 25، البلغة 81].
اللسان
مَن أنث اللسان فهو يقول : ألسن ، ومن ذكّر قال: ألسنة
[سيبويه 2/194ب ، المقتضب 2/204].
واللسان بعينه لم يسمع من العرب إلا مذكراً. [الفراء74].
قال تعالى:
1-« لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ » 103:16
2-«وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا » 50:19
3-« بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ » 195:26
مَن أنث اللسان فهو يقول : ألسن ، ومن ذكّر قال: ألسنة
[سيبويه 2/194ب ، المقتضب 2/204].
واللسان بعينه لم يسمع من العرب إلا مذكراً. [الفراء74].
قال تعالى:
1-« لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ » 103:16
2-«وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا » 50:19
3-« بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ » 195:26
المِسْك
المسك مذكر، وليس تأنيثه إلاّ إرادة ريحه ؛ كقول الشاعر:
المسك مذكر، وليس تأنيثه إلاّ إرادة ريحه ؛ كقول الشاعر:
لقد عاجلتني بالسباب وثوبها ....جديد ومن أثوابها المسك تنفخ
[الفراء 27].
[الفراء 27].
الملك
الملك يذكّر ويؤنث ، يقال : هو الملك ، وهي الملك ، فإذا أنثوا ذهبوا إلى معنى الدولة والولاية.
[ابن الأنباري 156].
قال تعالى: « وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا » 54:4 ، « وَمُلْكًا كَبِيرًا » 20:78
الملك يذكّر ويؤنث ، يقال : هو الملك ، وهي الملك ، فإذا أنثوا ذهبوا إلى معنى الدولة والولاية.
[ابن الأنباري 156].
قال تعالى: « وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا » 54:4 ، « وَمُلْكًا كَبِيرًا » 20:78
المال
المال يذكر ويؤنث. قال تعالى: « وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَّمْدُودًا » 12:74 ، وقال عز وجل:
« الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ » 2:104
وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « المال حلوة خضرة ، ونعم العون هو لصاحبه ». [ابن الأنباري 169].
النحل
« الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ » 2:104
وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « المال حلوة خضرة ، ونعم العون هو لصاحبه ». [ابن الأنباري 169].
النحل
اسم جنس جمعي واحده نحلة ، يؤنث في لغة الحجاز ، لذلك قال تعالى: (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا) ، وقد يجوز فيها التذكير، قياساً على النمل : " ياأيها النمل ادخلوا مساكنكم ..." .
[البلغة 67 ، والبحر 5/115].
[البلغة 67 ، والبحر 5/115].
النعم
النعم : الإبل ، وقيل الإبل والغنم: يذكر ويؤنث. والجمع أنعام.
[المخصص 7/132 ، البحر 2/392].
[المخصص 7/132 ، البحر 2/392].
الأنعام
الأنعام تذكر وتؤنث ، يقال: هو الأنعام ، وهي الأنعام ، قال الله تعالى في سورة النحل: "وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ " 66:16 وقال في سورة المؤمنين: « وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا » 21:23 [ابن الأنباري 173-174].
النفس
قالوا: ثلاثة أنفس ؛ لأن النفس عندهم إنسان ، ألا ترى أنهم يقولون : نفس واحد. يحمله على معنى: شخص.
[سيبويه 2/173ب ، ابن الأنباري 149].
هذا ، ولم يقع تذكير النفس في القرآن البتة إلاّ في قراءة ابن أبي عبلة في قوله تعالى: « الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ » 1:4
قرأ : (من نفس واحد) مراعاة للمعنى ؛ إذ المراد بها آدم ، أوعلى أن النفس تذكر وتؤنث. [البحر 3/154].
[سيبويه 2/173ب ، ابن الأنباري 149].
هذا ، ولم يقع تذكير النفس في القرآن البتة إلاّ في قراءة ابن أبي عبلة في قوله تعالى: « الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ » 1:4
قرأ : (من نفس واحد) مراعاة للمعنى ؛ إذ المراد بها آدم ، أوعلى أن النفس تذكر وتؤنث. [البحر 3/154].
المنكب
المنكب مذكر، وكذلك النحر.
[ابن الأنباري 122].
المنكب مذكر، وكذلك النحر.
[ابن الأنباري 122].
الأنامل
الأنامل: أطراف الأصابع والسلاميات إناث.
[ابن الأنباري 138].
[ابن الأنباري 138].
النور
النور خلاف الظلمة مذكر، يقال في تصغيرة : نُوَيْر، قال الله عز وجل: « نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ »8:66 .
[ابن الأنباري 212].
[ابن الأنباري 212].
النار
النار أنثى ، وتحقيرها : نُوَيْرة ، وتجمعها أنور ونيران. [الفراء 19].
وقد تذكّر النار ،وهي قليلة. [المخصص 11/36].
والنار في جميع مواقعها في القرآن الكريم مؤنثة ، ولم تقع مذكرة.
النار أنثى ، وتحقيرها : نُوَيْرة ، وتجمعها أنور ونيران. [الفراء 19].
وقد تذكّر النار ،وهي قليلة. [المخصص 11/36].
والنار في جميع مواقعها في القرآن الكريم مؤنثة ، ولم تقع مذكرة.
الوجه
مما يذكّر ولا يؤنث من أعضاء الإنسان الوجه... ويقال في جمعه : أوجه ووجوه ، وتجعل الواو همزة لانضمامها ، فيقال: أُجوه.
[ابن الأنباري 119].
قال تعالى:
1-« يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ » 9:12
2-« وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ » 27:55
3-« وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا » 58:16
[ابن الأنباري 119].
قال تعالى:
1-« يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ » 9:12
2-« وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ » 27:55
3-« وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا » 58:16
اليد
اليد والكف والرِّجل إناث كلهن ، يحقرن بالهاء: يدية ..
[الفراء 17].
قال تعالى:
1-« وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ » 108:7 .
2-« إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا » 40:24
[الفراء 17].
قال تعالى:
1-« وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ » 108:7 .
2-« إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا » 40:24
اليمين
قالوا: يمين وأيمن لأنها مؤنثة.. وقالوا: أيمان ، فكسروها على (أفعال) كما كسروها على (أفعُل). [سيبويه 2/195ب].
اليمين من الحلف مؤنثة ، يقال: حلفت على يمين فاجرة ، ويقال في جمعها أيمان.
[ابن الأنباري 139]
اليمين من الحلف مؤنثة ، يقال: حلفت على يمين فاجرة ، ويقال في جمعها أيمان.
[ابن الأنباري 139]
إذا كان لديك أي استفسار، يرجى وضعه في التعليقات ، أو مراسلتنا على البريد الإلكتروني :
iahl5w@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إرسال تعليق:
قال تعالى: " مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
-----------------------------------
يمكنك عزيزي الزائر إضافة أي تعليق أو سؤال يخطر في بالك، فلا تتردد في طرح مشاركاتك.
----------------------------------
لكتابة اسمك على التعليق اختر من القائمة المنسدلة حسابك في قوقل، أو التعليق باسم مجهول إن كنت لا تملك حسابا، وسيتم عرض تعليقك بعد الموافقة عليه.
----------------------------------
لطلب التدقيق اللغوي راسلنا على البريد الإلكتروني التالي (انسخه) :
iahl5w@gmail.com