الألفاظ القرآنية بين التذكير والتأنيث 5
الإبل والغنم
الإبل والغنم اسمان مؤنثان: [سيبويه 2/22ب ، 173 ، المقتضب 2/186 ، المذكر والمؤنث للفراء 88].
الأذن
الأذن مؤنثة ، قال تعالى: « وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ » 12:69 . والأذن على وجهين: أذن الإنسان مؤنثة ، وفيه لغتان: أذن ، بضم الذال، وأذن ، بتسكين الذال... والأذن للرجل الذي يصدق بما يسمع مذكر. والأذن في الحقيقة مؤنثة ، وإنما يذهب بالتذكير إلى معنى الرجل. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص87].
البئر
البئر أنثى. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 219-220]، وتحقيرها: بييرة ، وبويرة، وتجمعها ثلاث بؤر وآبار. القَلِيب ذكر. [المذكر والمؤنث للفراء ص91 ، البحر 6/371].
البطن
البطن من الإنسان ذكر ، يقال : ثلاثة أبطن ، والكثيرة : البطون. والبطن من القبائل مؤنثة. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 89، وللفراء 16].
البعير
يكون البعير للمذكر وللمؤنث. [إصلاح المنطق 326]. وانظر المقتضب 2/191.
الجب
الجب مذكر، وهو البئر التي لم تطؤ. قال الأعشى:
لئن كنت في جب ثمانين قامة ....ورقيت أسباب السماء بسلم
وعن الفراء أنه قال: الجب يذكّر ويؤنث . ويقال في جمعه: جببة وأجباب وجباب. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 205].
الجحيم
الجحيم يذكر ويؤنث. قال تعالى: ( وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ ) فأنّث...وإذا رأيته في شعر مؤنثاً ؛ فإنما أنث لأنهم نووا به النار بعينها. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص189-190].
الإبل والغنم
الإبل والغنم اسمان مؤنثان: [سيبويه 2/22ب ، 173 ، المقتضب 2/186 ، المذكر والمؤنث للفراء 88].
الأذن
الأذن مؤنثة ، قال تعالى: « وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ » 12:69 . والأذن على وجهين: أذن الإنسان مؤنثة ، وفيه لغتان: أذن ، بضم الذال، وأذن ، بتسكين الذال... والأذن للرجل الذي يصدق بما يسمع مذكر. والأذن في الحقيقة مؤنثة ، وإنما يذهب بالتذكير إلى معنى الرجل. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص87].
البئر
البئر أنثى. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 219-220]، وتحقيرها: بييرة ، وبويرة، وتجمعها ثلاث بؤر وآبار. القَلِيب ذكر. [المذكر والمؤنث للفراء ص91 ، البحر 6/371].
البطن
البطن من الإنسان ذكر ، يقال : ثلاثة أبطن ، والكثيرة : البطون. والبطن من القبائل مؤنثة. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 89، وللفراء 16].
البعير
يكون البعير للمذكر وللمؤنث. [إصلاح المنطق 326]. وانظر المقتضب 2/191.
الجب
الجب مذكر، وهو البئر التي لم تطؤ. قال الأعشى:
لئن كنت في جب ثمانين قامة ....ورقيت أسباب السماء بسلم
وعن الفراء أنه قال: الجب يذكّر ويؤنث . ويقال في جمعه: جببة وأجباب وجباب. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 205].
الجحيم
الجحيم يذكر ويؤنث. قال تعالى: ( وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ ) فأنّث...وإذا رأيته في شعر مؤنثاً ؛ فإنما أنث لأنهم نووا به النار بعينها. [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص189-190].
جهنم
جهنم مؤنثة ، وأسماؤها مؤنثة ، كقولك: لظى وسقر والجحيم. قال تعالى: « فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا » 93:4 ، « وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ {27} لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ » 74: 27-28 ، « إِنَّهَا لَظَى » 15:70
جهنم مؤنثة ، وأسماؤها مؤنثة ، كقولك: لظى وسقر والجحيم. قال تعالى: « فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا » 93:4 ، « وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ {27} لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ » 74: 27-28 ، « إِنَّهَا لَظَى » 15:70
الحرب
الحرب مؤنثة ،يقال في تصغيرها : حُرَيب، بغير هاء ، وهو أحد ما شذّ من هذا الضرب.
انظر: [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 221 ، المخصص 6/84].
الحرب مؤنثة ،يقال في تصغيرها : حُرَيب، بغير هاء ، وهو أحد ما شذّ من هذا الضرب.
انظر: [المذكر والمؤنث لابن الأنباري 221 ، المخصص 6/84].
الخمر
الخمر تؤنث وتذكر ، والتأنيث أغلب عليها. وقد ذكّر الأعشى الخمر ، ثم رجع إلى التأنيث، فقال: وكأن الخمر العتيق من الإسفنظ ممزوجة بماء زلال.
فذكّر العتيق ، وأنّث ممزوجة.
ويجوز أن يكون ذكّر العتيق ؛ لأنه صرف عن معتقة إلى عتيق ، فصار بمنزلة قولهم : عسل معقد وعقيد ، وبمنزلة قولهم: عين كحيل ولحية دهين.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص167-168 ، المخصص11/74].
الخمر تؤنث وتذكر ، والتأنيث أغلب عليها. وقد ذكّر الأعشى الخمر ، ثم رجع إلى التأنيث، فقال: وكأن الخمر العتيق من الإسفنظ ممزوجة بماء زلال.
فذكّر العتيق ، وأنّث ممزوجة.
ويجوز أن يكون ذكّر العتيق ؛ لأنه صرف عن معتقة إلى عتيق ، فصار بمنزلة قولهم : عسل معقد وعقيد ، وبمنزلة قولهم: عين كحيل ولحية دهين.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص167-168 ، المخصص11/74].
الخيل
اسم الجمع الذي لا واحد له من لفظه من غير الآدميين مؤنث ؛ نحو: إبل ، غنم ، خيل. قال تعالى: « وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ » 14:3 .
[المذكر والمؤنث للمبرد 100، 110 ، والمقتضب 1/292 ، سيبويه 2/22ب].
اسم الجمع الذي لا واحد له من لفظه من غير الآدميين مؤنث ؛ نحو: إبل ، غنم ، خيل. قال تعالى: « وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ » 14:3 .
[المذكر والمؤنث للمبرد 100، 110 ، والمقتضب 1/292 ، سيبويه 2/22ب].
الدلو
الدلو أنثى، يقال: هذه دلية ، وتجمع فتقول: ثلاث أدل...
[المذكر والمؤنث للفراء 24].
الدلو أنثى، يقال: هذه دلية ، وتجمع فتقول: ثلاث أدل...
[المذكر والمؤنث للفراء 24].
الدار
الدار مؤنثة. قال تعالى: « تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ » 33:28
انظر [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص212].
الدار مؤنثة. قال تعالى: « تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ » 33:28
انظر [المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص212].
الذَّنوب
الذَّنوب: الدلو العظيمة ، تذكّر وتؤنث ، أنشد أبو ثروان :
الذَّنوب: الدلو العظيمة ، تذكّر وتؤنث ، أنشد أبو ثروان :
هرق لها من قرقري ذنوباً ...إن الذنوب ينفع المغلوبا
وقال الآخر:
وقال الآخر:
على حين من تلبث عليه ذنوبه ....يجد فقدها وفي المقام تداثر
[المذكر والمؤنث للفراء 54 ، ولابن الأنباري 167].
[المذكر والمؤنث للفراء 54 ، ولابن الأنباري 167].
الذهب
الذهب أنثى، يقال: هي الذهب الحمراء ، وربما ذكّر.
[المذكر والمؤنث للفراء 83 ، ولابن الأنباري 169].
الذهب أنثى، يقال: هي الذهب الحمراء ، وربما ذكّر.
[المذكر والمؤنث للفراء 83 ، ولابن الأنباري 169].
الرُّمَّان
الرمان والعنب والموز مذكر، لم يسمع في شيء منه التأنيث.[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 286].
الرمان والعنب والموز مذكر، لم يسمع في شيء منه التأنيث.[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 286].
الرأس
الرأس ذكر ، يهمز ولا يهمز، قال تعالى: « وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا » 4:19
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص119].
الرأس ذكر ، يهمز ولا يهمز، قال تعالى: « وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا » 4:19
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص119].
الرِّجل
اليد ، والكف ، والرِّجل إناث كلهن يحقِّرن بالهاء. [المذكر والمؤنث للفراء 17، ولابن الأنباري 135].
اليد ، والكف ، والرِّجل إناث كلهن يحقِّرن بالهاء. [المذكر والمؤنث للفراء 17، ولابن الأنباري 135].
الروح
الروح يذكر ويؤنث ، تأنيثه على معنى النَّفْس
[المخصص 2/62 ، الروض الأنف 2/658].
الروح يذكر ويؤنث ، تأنيثه على معنى النَّفْس
[المخصص 2/62 ، الروض الأنف 2/658].
الريح
الريح: نسيم الهواء أنثى، والجمع : أرواح.
[المخصص9/83]،
وفي المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص90 : « الريح على وجهين: الريح من الرياح المؤنثة ، والريح: الأرج والنشر وسواهما: حركة الريح مذكر ». وقال الفراء ص27 :" الرياح كلها إناث ". قال تعالى: « وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ » 22:10، «جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ » 22:10.
الريح: نسيم الهواء أنثى، والجمع : أرواح.
[المخصص9/83]،
وفي المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص90 : « الريح على وجهين: الريح من الرياح المؤنثة ، والريح: الأرج والنشر وسواهما: حركة الريح مذكر ». وقال الفراء ص27 :" الرياح كلها إناث ". قال تعالى: « وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ » 22:10، «جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ » 22:10.
المِرْفق
المرفق والزند والأظفار كلها مذكرة.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص121].
المرفق والزند والأظفار كلها مذكرة.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري ص121].
الزوج
الزوج يؤنث ويذكّر ، يقال: فلان زوج فلانة ، وفلانة زوج فلان. هذا قول أهل الحجاز. وأهل نجد يقولون: فلانة زوجة فلان.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 191].
الزوج يؤنث ويذكّر ، يقال: فلان زوج فلانة ، وفلانة زوج فلان. هذا قول أهل الحجاز. وأهل نجد يقولون: فلانة زوجة فلان.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 191].
السبيل
السبيل يؤنث ويذكّر ، وقد جاء بذلك التنزيل. قال تعالى: (هَـذِهِ سَبِيلِي) ، وقال عز وجل: ( وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ).
[المذكر والمؤنث للفراء 87]. وانظر البحر 1/25 ، 4/141.
السبيل يؤنث ويذكّر ، وقد جاء بذلك التنزيل. قال تعالى: (هَـذِهِ سَبِيلِي) ، وقال عز وجل: ( وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ).
[المذكر والمؤنث للفراء 87]. وانظر البحر 1/25 ، 4/141.
السراط
الصراط مذكر ، وأنثه يحيى بن يعمر.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 170-171].
الصراط مذكر ، وأنثه يحيى بن يعمر.
[المذكر والمؤنث لابن الأنباري 170-171].
السكّين
السكين ذكر، وربما أنث في الشعر.
[المذكر والمؤنث للفراء 27، ولابن الأنباري 153-154].
السكين ذكر، وربما أنث في الشعر.
[المذكر والمؤنث للفراء 27، ولابن الأنباري 153-154].
السلاح
السلاح يؤنث ويذكّر.
[المذكر والمؤنث للفراء 29 ، ولابن الأنباري 175 ، والبلغة 83 ، والبحر 3/338].
السلاح يؤنث ويذكّر.
[المذكر والمؤنث للفراء 29 ، ولابن الأنباري 175 ، والبلغة 83 ، والبحر 3/338].
السلطان
السلطان أنثى وذكر ، والتأنيث عند الفصحاء أكثر ، والعرب تقول: قضت به عليك السلطان وقد أخذت فلاناً السلطان.
[الفراء 19 ، وابن الأنباري 150-151].
السلطان أنثى وذكر ، والتأنيث عند الفصحاء أكثر ، والعرب تقول: قضت به عليك السلطان وقد أخذت فلاناً السلطان.
[الفراء 19 ، وابن الأنباري 150-151].
السُّلَّم
السُّلَّم: المِرقاة : يذكر ويؤنث، وفي التنزيل: (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ 38:52 ) [الفراء 27 ، ابن الأنباري 153 ، البحر 4/114].
السُّلَّم: المِرقاة : يذكر ويؤنث، وفي التنزيل: (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ 38:52 ) [الفراء 27 ، ابن الأنباري 153 ، البحر 4/114].
السَّلْم والسِّلْم
الاثنان أنثيان ، وهما الصلح.
[الفراء 19 ، ابن الأنباري 181-182].
الاثنان أنثيان ، وهما الصلح.
[الفراء 19 ، ابن الأنباري 181-182].
السماء
السماء يؤنث ويذكر.
[الفراء 31 ، ابن الأنباري 186-187].
السماء يؤنث ويذكر.
[الفراء 31 ، ابن الأنباري 186-187].
السن والأسنان
السنّ مؤنثة ، والأسنان كلها مؤنثة ، وكذلك السن من الكبر ،يقال: كبرت سني ،ويقال في جمعها أسنان.
[الفراء 23 ، وابن الأنباري 137].
السنّ مؤنثة ، والأسنان كلها مؤنثة ، وكذلك السن من الكبر ،يقال: كبرت سني ،ويقال في جمعها أسنان.
[الفراء 23 ، وابن الأنباري 137].
الساق
الساق أنثى ، وكذلك الساق من الشجر، ويقال: ثلاث أسؤق بالهمز وبغير الهمز، ويقال في الجمع الكثير من السوق. قال تعالى: (فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ). وقال عز وجل: (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ)
[الفراء 14 ، وابن الأنباري 128].
الساق أنثى ، وكذلك الساق من الشجر، ويقال: ثلاث أسؤق بالهمز وبغير الهمز، ويقال في الجمع الكثير من السوق. قال تعالى: (فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ). وقال عز وجل: (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ)
[الفراء 14 ، وابن الأنباري 128].
السوق
السوق مؤنثة لتصغيرها على سويقة.
[المذكر والمؤنث للمبرد 96].
وربما تذكّر ،قال: بسوق كثير ريحه وأعاصيره.
[الفراء 26 ، ابن الأنباري 178].
السوق مؤنثة لتصغيرها على سويقة.
[المذكر والمؤنث للمبرد 96].
وربما تذكّر ،قال: بسوق كثير ريحه وأعاصيره.
[الفراء 26 ، ابن الأنباري 178].
الشِّعرى
الشّعرى مؤنثة ، قيل لها العبور ؛ لأنها تعبر المجرَّة. قال الله عز وجل: (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى 49:53).
[ابن الأنباري 218].
الشّعرى مؤنثة ، قيل لها العبور ؛ لأنها تعبر المجرَّة. قال الله عز وجل: (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى 49:53).
[ابن الأنباري 218].
الشمس
المشهور في الشمس أنها مؤنثة ، وقيل: تذكّر وتؤنث.
[البحر 4/167].
قال الفراء: 96 : « الشمس طالعة أنثى ، وما وضع في القلادة فهو شمس ذكر ». قال تعالى:
-« فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ » 78:6
-« وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ » 17:18
-« إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ » 1:81
المشهور في الشمس أنها مؤنثة ، وقيل: تذكّر وتؤنث.
[البحر 4/167].
قال الفراء: 96 : « الشمس طالعة أنثى ، وما وضع في القلادة فهو شمس ذكر ». قال تعالى:
-« فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ » 78:6
-« وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ » 17:18
-« إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ » 1:81
الشّمال
الشمال مؤنثة. [سيبويه 2/194ب ، المقتضب 2/204 ، المذكر والمؤنث للفراء28].
الشمال مؤنثة. [سيبويه 2/194ب ، المقتضب 2/204 ، المذكر والمؤنث للفراء28].
الصاع
الصاع يؤنثه أهل الحجاز...وأسد وأهل نجد يذكّرونه ، وربما أنثه بعض أهل نجد.[الفراء96]
وإنما جمعوا الصاع أصواعاً إذا ذكّروه ؛ لأنهم شبهوه بثوب وأثواب، وجمعوه إذا أنثوه أصؤعاً؛ لأنهم شبهوه بدار وأدؤر.
[ابن الأنباري 179].
الصاع يؤنثه أهل الحجاز...وأسد وأهل نجد يذكّرونه ، وربما أنثه بعض أهل نجد.[الفراء96]
وإنما جمعوا الصاع أصواعاً إذا ذكّروه ؛ لأنهم شبهوه بثوب وأثواب، وجمعوه إذا أنثوه أصؤعاً؛ لأنهم شبهوه بدار وأدؤر.
[ابن الأنباري 179].
الصواع
الصواع: قال قوم: هو يذكر ويؤنث ، واحتجوا في التذكير بقوله تعالى: (وَلِمَن جَاء بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ) ، واحتجوا في التأنيث بقوله عز وجل: ( ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاء أَخِيهِ ).
[ابن الأنباري 180]. وانظر البحر 5/326.
الصواع: قال قوم: هو يذكر ويؤنث ، واحتجوا في التذكير بقوله تعالى: (وَلِمَن جَاء بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ) ، واحتجوا في التأنيث بقوله عز وجل: ( ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاء أَخِيهِ ).
[ابن الأنباري 180]. وانظر البحر 5/326.
الأصابع
الأصابع إناث كلهن إلا الإبهام فإن العرب على تأنيثها إلاّ بني أسد أو بعضهم فإنهم يقولون: هذا إبهام ، والتأنيث أجود وأحب إلينا. [قاله الفراء في المذكر والمؤنث ص15-16].
الأصابع إناث كلهن إلا الإبهام فإن العرب على تأنيثها إلاّ بني أسد أو بعضهم فإنهم يقولون: هذا إبهام ، والتأنيث أجود وأحب إلينا. [قاله الفراء في المذكر والمؤنث ص15-16].
الصدر
الصدر مذكر.
[ابن الأنباري 121 ، والفراء 37].
الصدر مذكر.
[ابن الأنباري 121 ، والفراء 37].
الصهر
الصهر يذكر ويؤنث. قال بعض العرب: بيتنا صهر فنحن نرعاها ، فأنثها.
[ابن الأنباري199]
الصهر يذكر ويؤنث. قال بعض العرب: بيتنا صهر فنحن نرعاها ، فأنثها.
[ابن الأنباري199]
مدقق لغوي ، مدقق لغة عربية
إذا كان لديك أي استفسار، يرجى وضعه في التعليقات ، أو مراسلتنا على البريد الإلكتروني : iahl5w@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إرسال تعليق:
قال تعالى: " مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
-----------------------------------
يمكنك عزيزي الزائر إضافة أي تعليق أو سؤال يخطر في بالك، فلا تتردد في طرح مشاركاتك.
----------------------------------
لكتابة اسمك على التعليق اختر من القائمة المنسدلة حسابك في قوقل، أو التعليق باسم مجهول إن كنت لا تملك حسابا، وسيتم عرض تعليقك بعد الموافقة عليه.
----------------------------------
لطلب التدقيق اللغوي راسلنا على البريد الإلكتروني التالي (انسخه) :
iahl5w@gmail.com